يمنات – متابعات: واصل الثائر المرابط وأحد القيادات البارزة في التكوينات الشبابية الثورية رضوان الحيمي صموده الثوري بجولة القادسية – سيتي مارت – لليوم الخامس عشر على التوالي من شهر رمضان المبارك الموافق 3/8/2012 وهو يقف لساعات حاملاً للافتة مكتوب عليها جملة من الكلمات التي تعبر عن إستعادة روح الثورة والتأكيد على أن الثورة لن تموت وما زالت حية حتى يتحقق جميع ما أراده الثوار منذ اليوم الأول من قيام الثورة وواضعاً شريطاً لا صقاً على فمه …
ورغم المعاناة والتهديدات التي يتلقاها يوماً بعد آخر وساعة تلو أخرى من قبل من يسمون أنفسهم ثواراً وحماة للثوارما يزال الثائر رضوان الحيمي مرابطاً كل يوم في جولة القادسية تحت الامطار والسيول رافعا لوحة تندد بالحكومة التي يصفها بالنفاق وبأنهم بائعي الثورة وايضا يطالب برحيل احمد علي وعلي محسن ويكتفي بوضع لاصق على فمه لان اللوحة تتكلم …